أظهرت فعاليات «المعرض السعودي الدولي للامتياز التجاري»، الذي دشنه رئيس غرفة تجارة وصناعة الرياض المهندس أحمد الراجحي مساء اليوم (الإثنين)، بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، تنافس المستثمرين الإنجليز للعرب والخليجيين المشاركين في المعرض، على غزو سوق العلامات التجارية في السعودية.
وظهرت عدد من الشركات البريطانية متوثبة للحصول على نصيبها من كعكة السوق السعودي لـ«الفرانشايز» وعرضت خدماتها على الشركات المحلية الصغيرة ورواد الأعمال للحصول على علامات تجارية شهيرة في المطاعم والضيافة والخدمات. وظهرت منافسا قويا للأجنحة المشاركة من ماليزيا، ومصر، والإمارات، والكويت، ومملكة البحرين، والسودان، وسط حضور أكثر من 120 عارضا يمثلون 9 دول، ومشاركة غير مسبوقة لشباب ورواد الأعمال، الذين يستعدون لحضور ما يقارب من 18 ورشة عمل تنطلق اليوم (الثلاثاء).
في حين قدمت مجموعة من الشركات السعودية الشهيرة نفسها بشكل رائع. وكشفت إصرارها الكبير على تصدير علاماتها التجارية للعالم، بعد النجاح الكبير الذي حققته في الداخل وبعدد من دول الخليج.
وعلى هامش المعرض يتجمع المستثمرون وأصحاب العلامات التجارية في مكان واحد، من خلال منصة «توافق» لتوقيع صفقات العلامات التجارية، إذ أبدت أكثر من 20 شركة استعدادها لتوقيع صفقات واتفاقيات وفتح أسواق جديدة للعلامات التي حققت شهرة واسعة خلال أيام معرض الرياض.
ويزدحم المعرض بداية من اليوم، بمجموعة كبيرة من ورش العمل، والندوات، والمحاضرات التي تبدأ عند الرابعة والنصف عصرا، وتستمر حتى العاشرة والربع مساء.
وستكون البداية من ورشة بعنوان «قطاع الفرنشايز في السعودية.. الواقع والمأمول»، يترأسها الخبير العالمي في الامتياز التجاري الدكتور محمد القحطاني، وتناقش العوائق التي تعترض قطاع الامتياز التجاري السعودي، والتحديات التي تقف في وجه تقديم الاستشارات، والبيئة القانونية للقطاع، ودراسة سبب تفوق الفرنشايز الأجنبي على المحلي.
وتحظى الورشة بمشاركة رئيس الجمعية السعودية للفرنشايز الدكتور خالد يوسف، المستثمر في القطاع والدكتور علي المالكي، والأكاديمي والمستثمر في القطاع الدكتور يوسف الرفاعي، وصاحب أحد مكاتب استشارات الامتياز التجاري المهندس محمد الطبشي.
في حين تناقش ورشة عمل أخرى، يقدمها المحامي شريف عقاد كيفية صياغة عقد الامتياز التجاري «دراسة وحالات عملية بأهم شروط العقد».
ويقدم المستشار المالي والمقيم الاقتصادي عبد الإله الصعب محاضرة عن مبادئء المحاسبة والإدارة المالية للمنشآت الصغيرة.
وتعتبر ورشة «أبغى فرانشايز»، التي يقدمها مؤسس إحدى شركات الفرنشايز كريم الغزال، أهم وأكثر الورش جذبا لرواد الأعمال في روزنامة المعرض، التي تتحدث عن كيفية قراءة السوق واحتياجاته ورسم تكاليف الفرنشايز والاتجاه للاستثمار الصحيح والطرق الكفيلة بتحقيق النجاح.
وتتجه الأنظار لورشة «دراسة الجدوى» التي يقدمها المستشار المالي والمقيم الاقتصادي المعتمد عبد الله العساف. وتكشف لرواد وشباب الأعمال كيفية عمل دراسة الجدوى، واستخدام التحليل الصحيح، وتوقعات السوق والخطة التشغيلية، وتكوين الموارد البشرية، والخطة المالية لأي مشروع جديد.
ويجيب عضو مجلس إدارة مركز دلني للأعمال المهندس مروان عبدالرازق على السؤال المهم «لماذا الامتياز التجاري هو النموذج الأفضل لأي مشروع تجاري؟»، خلال ورشة عمل تقام على مدار ساعة كاملة، كما يقدم حلولاً واقعية عن «كيفية التسويق لامتيازك التجاري؟» عبر ورشة أخرى.
في حين يقدم مدير إدارة التدريب والإرشاد ناصر العنزي ورشة بعنوان «من الفكرة إلى بناء نموذج العمل التجاري»، وورشة أخرى تناقش قضية «الامتياز التجاري نماذج وأساسيات ومراحل».
وظهرت عدد من الشركات البريطانية متوثبة للحصول على نصيبها من كعكة السوق السعودي لـ«الفرانشايز» وعرضت خدماتها على الشركات المحلية الصغيرة ورواد الأعمال للحصول على علامات تجارية شهيرة في المطاعم والضيافة والخدمات. وظهرت منافسا قويا للأجنحة المشاركة من ماليزيا، ومصر، والإمارات، والكويت، ومملكة البحرين، والسودان، وسط حضور أكثر من 120 عارضا يمثلون 9 دول، ومشاركة غير مسبوقة لشباب ورواد الأعمال، الذين يستعدون لحضور ما يقارب من 18 ورشة عمل تنطلق اليوم (الثلاثاء).
في حين قدمت مجموعة من الشركات السعودية الشهيرة نفسها بشكل رائع. وكشفت إصرارها الكبير على تصدير علاماتها التجارية للعالم، بعد النجاح الكبير الذي حققته في الداخل وبعدد من دول الخليج.
وعلى هامش المعرض يتجمع المستثمرون وأصحاب العلامات التجارية في مكان واحد، من خلال منصة «توافق» لتوقيع صفقات العلامات التجارية، إذ أبدت أكثر من 20 شركة استعدادها لتوقيع صفقات واتفاقيات وفتح أسواق جديدة للعلامات التي حققت شهرة واسعة خلال أيام معرض الرياض.
ويزدحم المعرض بداية من اليوم، بمجموعة كبيرة من ورش العمل، والندوات، والمحاضرات التي تبدأ عند الرابعة والنصف عصرا، وتستمر حتى العاشرة والربع مساء.
وستكون البداية من ورشة بعنوان «قطاع الفرنشايز في السعودية.. الواقع والمأمول»، يترأسها الخبير العالمي في الامتياز التجاري الدكتور محمد القحطاني، وتناقش العوائق التي تعترض قطاع الامتياز التجاري السعودي، والتحديات التي تقف في وجه تقديم الاستشارات، والبيئة القانونية للقطاع، ودراسة سبب تفوق الفرنشايز الأجنبي على المحلي.
وتحظى الورشة بمشاركة رئيس الجمعية السعودية للفرنشايز الدكتور خالد يوسف، المستثمر في القطاع والدكتور علي المالكي، والأكاديمي والمستثمر في القطاع الدكتور يوسف الرفاعي، وصاحب أحد مكاتب استشارات الامتياز التجاري المهندس محمد الطبشي.
في حين تناقش ورشة عمل أخرى، يقدمها المحامي شريف عقاد كيفية صياغة عقد الامتياز التجاري «دراسة وحالات عملية بأهم شروط العقد».
ويقدم المستشار المالي والمقيم الاقتصادي عبد الإله الصعب محاضرة عن مبادئء المحاسبة والإدارة المالية للمنشآت الصغيرة.
وتعتبر ورشة «أبغى فرانشايز»، التي يقدمها مؤسس إحدى شركات الفرنشايز كريم الغزال، أهم وأكثر الورش جذبا لرواد الأعمال في روزنامة المعرض، التي تتحدث عن كيفية قراءة السوق واحتياجاته ورسم تكاليف الفرنشايز والاتجاه للاستثمار الصحيح والطرق الكفيلة بتحقيق النجاح.
وتتجه الأنظار لورشة «دراسة الجدوى» التي يقدمها المستشار المالي والمقيم الاقتصادي المعتمد عبد الله العساف. وتكشف لرواد وشباب الأعمال كيفية عمل دراسة الجدوى، واستخدام التحليل الصحيح، وتوقعات السوق والخطة التشغيلية، وتكوين الموارد البشرية، والخطة المالية لأي مشروع جديد.
ويجيب عضو مجلس إدارة مركز دلني للأعمال المهندس مروان عبدالرازق على السؤال المهم «لماذا الامتياز التجاري هو النموذج الأفضل لأي مشروع تجاري؟»، خلال ورشة عمل تقام على مدار ساعة كاملة، كما يقدم حلولاً واقعية عن «كيفية التسويق لامتيازك التجاري؟» عبر ورشة أخرى.
في حين يقدم مدير إدارة التدريب والإرشاد ناصر العنزي ورشة بعنوان «من الفكرة إلى بناء نموذج العمل التجاري»، وورشة أخرى تناقش قضية «الامتياز التجاري نماذج وأساسيات ومراحل».